مرت بتول -ابنة عدنان- بحالة خطرة، بعدما
أصيبت بطلق ناري أطلقه عليها والدها بالخطأ عندما حاولت حماية حبيبها حسن.
وحاول طارق وديالا إسعاف بتول، فبحثا عن فصيلة دم مطابقة لها لكنهما لم
يجدا سوى والدها عدنان الذي لم يستطع التبرع لاحتسائه الخمر، كما رفض عدنان
أن يتبرع حبيبها حسن بالدم إليها لاختلاف عرقه عنها.
أما أوندير، فصفع علاء على وجهه بعدما انتقد قيام الزعيم بقتل أطفال
الضيعة، فيما بكى زيدان ندمًا وهو يعترف للمرأة التي تخبأه في منزلها بأنه
هو الذي قتل زوجها أثناء انتمائه إلى التنظيم.