الشرطة تعثر على جثمان "حكمت أغا" ملقى في
الغابة مصابا بـ 5 رصاصات، فيتأكد جودت أن صفوان هو الفاعل، ويقرر أخذ بعض
الإجراءات الاحترازية منه.
يتفق صفوان مع زوجته على أن تعد نفسها لاستقبال طفل يدعى "عمران"، وذلك في إطار تخطيطه لاختطاف ابن جودت.
كما تخبر أحلام "وليد" بأن صديقة لها اتصلت بها، وأخبرتها أن أحد الشهود في
قضية ضد صفوان يريد الإدلاء بشهادة ضد الأخير، لكنه يخاف من بطشه، فيذهب
وليد ويطلب من جودت حماية الشاهد.