يشك طارق أكثر في أن هذه المرأة الغريبة
"سناء" هي فعلا أمه وأن هذا الطفل ابنه، الأمر الذي يثير استياء الزعيم
الذي يهدد بقتل السيدة سناء، ويسترد طارق ذاكرته بشكل تدريجي، لكنه يوهم
الزعيم أنه ما زال فاقدا للذاكرة حتى يحول دون قتلها.
وفي الحلقة 13، بعد إطلاق عدنان النار على الأغا يفيق رشيد أغا ويوصي
أسرته بأن يساندوا "طارق" وأسرته. ويحضر زيدان في اللحظة المناسبة، حيث
ينقذ السيدة سناء قبل تصويب الزعيم النار عليها بثانية.
فيهرب طارق ومعه أمه وابنه، بينما تحاول سناء أن تؤكد له أنها أمه، ويظل طارق متشككا في أمرها.