"كرمو" و"علي" نجحا في إنقاذ عائلة صافي من الموت بعدما قام عدنان باحتجازهم وتعذيبهم.
وفي الحلقة 29، أنقذ الجنرال "بهاء الدين" أهالي الضيعة من شر "عدنان" بعدما انهال عليه بالضرب.
بعد معاناة طويلة؛ تمكن "صافي" من الوصول إلى عائلته، لكنه صدم حينما عرف بمرض ابنته "سحر" ونقلها إلى المستشفى لتتلقى علاجها.
وكان الجنرال "بهاء الدين" قد شعر بوجود حيلة ماكرة وراء اصطدام العسكر مع الإرهابيين، ما جعله يأمر جنوده بالانسحاب سريعا.
بعد شعوره بالندم على انضمامه للتنظيم وارتكاب أعمال تخريبية؛ اعترف "خليل"
بخطئه، وطلب من شقيقته أن تسامحه، ثم عاد إلى صوابه ممسكا بالسلاح لمواجهة
أعضاء التنظيم؛ إلا أنه سقط على الأرض غارقا في دمائه بعد إطلاق الرصاص
عليه.
الجنرال "بهاء الدين" اعتذر لأهالي الضيعة وانهال على "عدنان" بالضرب.